التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ٢٩, ٢٠١٧

اقتباس ، اياد شماسنة

حكاية رواية"الرقص الوثني" اياد شماسنة

اياد شماسنة\ شاعر وروائي في البدء كانت الفكرة، والفكرة فأس حجري يثقب بحر الجليد، والفكرة جرح مفتوح يتدفق بالمعنى. والجرح حكاية، وأنا سليل عائلة تحكي منذ خروج الحسين من مكة حتى اليوم،  ثم تروي؛ لتساهم في تكوين الرواية، والرواية تأويل الحكاية.  كان اسمها أولا: فرانكشتاين في إسرائيل ،ثم رأيت الجنرالات يرقصون رقصا وثنيا حول حطب الحرب والصراع. رأيت البسطاء مصلوبين فوق أحلامهم وحقولهم. ورأيت الجدران تقوم بين القلب والقلب، بين الإنسان والإنسان، والتاريخ يسرق أو ينهب أو يزوَّرُ وَيُباع. والأبناءُ يعاد تكوينهم بالعنف والقوة، تجهيلا أو تنميطا، أو غسيلا: بالدم والدموع والعرق. كل الأحداث تتصاعد في حلقة متكاملة حول نار إغريقية تحرق ولا تخمد. لم أَرَ  الفينيقَ ينجو من الحريق. لا تصدِّقوا من قال إنّه نجا، الأُسْطورَةُ هُنا توظَّفُ في خدمَةِ الجِنرالاتِ، تُخَلَّقُ أوْ تُقْتَلُ أوْ تُشَوَّهُ أوْ تُباعُ، ربما تخلق النار أُسْطورَةً أُخرى، لكن ما كان، لا يعود لا يعود أبدا كما كان. لم أر إلا الضحايا بين الماء والماء، رأيتهم تحت شاطئ يافا، وفوق ملح البحر الميت، وفي أعالي الجولان، ف...

اطلاق رواية الرقص الثني في متحف بيت لحم ،

اياد شماسنة ، اقتباس

مع الاعلامية مي ابو عصب في برنامج صباح الخير يا قدس

مع الاديبة نسب أديب حسين في متحف بيت لحم

مع الصديق الروائي صالح ابو لبن في متحف بيت لحم

الادب الفلسطيني ما بعد الربيع العربي