12:39:52 صـ
منذ: 5 شهور, 13 أيام, 21 ساعات, 38 دقائق, 16 ثانية
ضاع السُّليك؛ وقد تأبَّطَ همَّةً
بين القبائل لا توافقها القرى
فأقام في الصحراء مثل يمامة
يتلو على الفقراء قافية الذرى
تقتاته الأحلام في أحلامها
فيرى به أعداؤه ما لا يرى
ويفر من لهب الخديعة كافرا
بعروش من جعلوا بعفتهم قرى
يتوسط الأجداث إلا أنه
يلقي قصائده ، ويقترف السرى
والشعر في كفيه يزهر واثقا
فإذا أحس بشعره نزقا؛جرى
محروقة أكمامه من ضربه
كبد الطريق، وقد تفرقت العرى
يستنبت البشرى ويجمعها، وقد
قالت له سرا ؛فراح مبشرا
...................
اياد شماسنة
بين القبائل لا توافقها القرى
فأقام في الصحراء مثل يمامة
يتلو على الفقراء قافية الذرى
تقتاته الأحلام في أحلامها
فيرى به أعداؤه ما لا يرى
ويفر من لهب الخديعة كافرا
بعروش من جعلوا بعفتهم قرى
يتوسط الأجداث إلا أنه
يلقي قصائده ، ويقترف السرى
والشعر في كفيه يزهر واثقا
فإذا أحس بشعره نزقا؛جرى
محروقة أكمامه من ضربه
كبد الطريق، وقد تفرقت العرى
يستنبت البشرى ويجمعها، وقد
قالت له سرا ؛فراح مبشرا
...................
اياد شماسنة
تعليقات
إرسال تعليق